ترقّب لنتائج زيارة الحريري إلى السعودية
ودعت مصادر سياسية مطلعة عبر
ودعت مصادر سياسية مطلعة عبر
- ملف بواخر الكهرباء مرشّح إلى مزيد من التصعيد في ظل تكرار مواقف
منذ بدأت اللجنة الوزراية المكلفة درس مشروع موازنة 2018 سعياً الى اقرارها بسرعة، بدا واضحاً ان لبنان اصطدم بحسابات مباغتة حيال الاستحقاق المالي الأساسي الذي يشكله اضطرار الحكومة الى اطلاق رسالة حاسمة عن اتخاذها خطوات اصلاحية ملموسة ومقنعة في اتجاه المجتمع الدولي المدعو عبر ثلاثة مؤتمرات دولية لدعم لبنان خلال الشهرين الجاري والمقبل اللذين يسبقان الانتخابات النيابية.
مع اقتراب موعد اقفال باب الترشيحات الفردية، وبعد تبلور صورة الاستحقاق الانتخابي والتحالفات إلى حد ما، بدأ السياسي الناشط سلمان سماحه، أمين سرّ الهيئة التنفيذية
اجتمعت اللجنة الوزارية المكلفة دراسة الموازنة مجددا في السراي الحكومي، برئاسة نائب رئيس الحكومة وزير الصحة غسان حاصباني لغياب رئيس الحكومة. وبحسب المعلومات، ستواصل اللجنة بحثها في نفقات الوزارات، على ان تجتمع اليوم ايضا، لتنهي اعمالها الاسبوع المقبل.
إستنادا الى معطيات مصادر مطلعة ومعنية بزيارة الرئيس الحريري للرياض وقبلها زيارة الموفد السعودي المستشار في الديوان الملكي نزار العلولا لبيروت ان
-يُواجه نوّاب
رأت مصادر سياسية متابعة ان الاعلان عن زيارة الرئيس سعد الحريري للرياض للقاء العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الامير محمد بن سلمان اليوم، مع أخبار غير مؤكدة عن مجموعة أعمال واستثمارات جديدة لمؤسسات تابعة له في المملكة وفي فرنسا، تتجاوز الزيارة التي قام بها الموفد السعودي نزار العلولا
ومن شأن سفر الرئيس الحريري أن يؤدي حكماً الى تأجيل الجلسة العادية لمجلس الوزراء الخميس على ان تعقد جلسات استثنائية في الأيام المقبلة قبل موعد 5 آذار وهو الموعد الذي حدده الرئيس نبيه بري لتسلّم مشروع الموازنة في مجلس النواب. وقد عقدت اللجنة الوزارية الخاصة بالموازنة اجتماعاً أمس، وجهدت لخفض العجزالكبير في أرقامها. وأفاد وزير المال علي حسن خليل، أن العجز يتجاوز 8000 مليار ليرة لبنانية، وقد يرتفع نظراً الى عدم احتساب عجز الكهرباء ومشاريع أخرى.
- فوجئ موظفو مكتب أحد الوزراء في الحكومة بطلب الوزير من أحد مستشاريه أن يبحث له عن مخرج قانوني يجيز له صرف مبلغ 300 دولار بدل كلفة تركيب